كانو ا معنا
[color="darkred"] |
|
بعض الأسماء كاملة: الأستاذ التجاني محمد أحمد - ود النعيم الأستاذ يوسف بابكر - رفاعة الاستاذ عثمان.... من ود ساوي الأستاذ صلاح المشرف من الهلالية و الحق يقال كان مع بقية معلميه يسهرون الليالي يطوفون بالحوشات على ظهور الكارو لاستلام و جمع القمح الذي تبرع به المزارعون لبناء الفصول و المكاتب الإضافية === أما بالنسبة للمهن الصحية فقد كان أحمد الطيب ( تاجر العملة الشهير الآن) من ود سلفاب ضمن من تعاقبوا على نقطة الغيار وكان مشهورا بأنه كان يصحب فريق القرية في المباريات خارج القرية و ملعب القرية لتقديم الاسعافات الأولية في الملعب للمصابين === وأما حسين النعيم ( والد الشهيد النعيم حسين النعيم ) وهو من حنتوب فهو صاحب أول سيارة تاكسي ( نعم سيارة تاكسي) تخدم مواطني القرية ==== الأستاذ الفاضل النقر وزوجه فريدة ( وليست وداد) لا زالا على اتصال بالقرية و أهلها في المناسبات العامة وذلك لأنهما سكنا في الحصاحيصا في واحد من مؤتمرات التعليم بالقرية تم تكليف الأستاذين الفاضلين الخال داود محمد أحمد و الأخ مضوي الطيب بالتوثيق للمدرسة و العمل على الاتصال بالأحياء من هؤلاء الأفضال و الحصول على صور شخصية منهم و بعض المعلومات ولكن!!!!!!!!!!! |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم ارحم من مات منهم واطل عمر من عاش واصلح في عمله من هولاء صغيرون اشتهر بالعماري الجيد في زمانه فهو كان بائع صعوط من الدرجه الاولي كم تم ارسالنا له في ظلمات الليالي او في هجير الصيف (مع الحقه التوتيا قبل كيس الدرب ، وحقة النيفيا ، ومن ثم كيس البلاستيك الذي صنع خصيصا للتمباك ) ومن هولاء سمبو عوض بداء حياته كعامل بام صوفه ثم تحول الى اسكافي حاذق ومن هولاء ود ابكيس وقد وثق له الزهاوي من قبل في هذا المنتدي ومن هولاء عمر آدم الترزي المشهور بداء عمله بدكان عبد الرحمن ود الطيب ثم تحول الى الفلاته ومن هولاء ايضا اثنين ترزيه من ود كري ( احدهما يدعى دفع الله العلول والاخر لااذكر اسمه) ومن هلاء عمر البطحاني بائع اللبن اشتهر باللبن الخالص وكان له زبائن مخصصين ( سكن مؤخرا قرية ودبسرى بالقرب من الخرطوم حتى توفاه الله ومازل لابنائه علاقة بالحله) كل هولاء غرباء دفعتهم سبل العيش للبقاء حقبة من عمرهم بوادي شعير وتفاعلوا من مجتمعنا وتفاعل المجتمع معهم الى ان رحلوا عنا |
اقتباس:
الشخص الآخر يدعى يوسف وقد عمل مع العم يوسف عبد الرحمن في دكانه ثم مع عبد الرحمن الطيب و كان على اتصال بالعم يوسف عبد الرحمن لفترة طويلة ==== |
من الترزية الذين عملوا بالقرية وفاتنا ذكرهم نذكر كل من :- الشيخ ود الاسيد - من ودراوه والطيب ود دقل - من ودراوة وهو ترزي جلاليب مشهور وظل يعمل بذات المهنة الي اواخر الثمانينات بام درمان |
شكراً د. صديق على البوست المميز لأنه يحمل قيمة تاريخية تضيف الكثير لرواد المنتدى وخاصة الشباب!! وشكراً لأعمامنا المتداخلين (عمر....الهادي)!! دمتم بود |
من هولاء ايضا الاستاذ فرج الله دوكه من رفاعه ، والاستاذ احمد من الزبيرات ـ ومن الحلاقين حاج محمد بغو واذكر انني ذهبت اليه وانا طفل ومن باب الثرثره كان الحديث عن تأخير صيام الفلاته في شهر رمضان فكان ان ذكر لي الحديث المشهور صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته فان غم عليكم فاكملوا شعبان ثلاثين يوما (او كما جاء بالحديث ) فقد كان للفلاته فقه ايضا ، حيث كان يستدل بالحديث عن تاخير صيامهم حتى تتضح الرؤيه كان ذلك بعد ان توقف عن الحلاقة برهة واخذ في هذه اللحظة يضرب بالمقص على مكنة الحلاقه لازالة الشعر عنها ومضغ شيء من القورو الذي كان يتسلى به اثناء الحلاقه وليفهمني كذلك ما جهلت من الدين ( حليل زمن الفلاته والقورو والقدو قدو والتمبله ، ) كاتت هذه اول مره اسمع فيها هذا الحديث عن الاثبات بالرؤيا (شوف العين ) ، ومن هولاء ايضا حاج سعيد الذي كان ارقى درجة في الحلاقه واصقر سنا من حاج بغو ، واخيرا يارو والذي كان شابا انذاك ويمثل حلاق الشباب وقد تغنت له فيتات الفلاته على مزمار الكيتا وضربة طبولها ، وربما لاتجد عنده فرصه في الحلاقة ايام العيد وتذهب مضطرا لحاج محمد بغو وقد تخلى عن الحلاقه مؤخرا واتجه الى تصليح الروادي عندما اصبح الشباب يمارسون الحلاقه بين بعضهم والناس الكبار يحلقون في الخلوه او دكان الفاتح بالمجان
ومن الخفراء الشيخ مزيقيله كان له حمار عاتي كم رايناه غاطسا في كبري خمسه وكبري عشره الرهيد في زمهرير الشتاء وهو يصارع مفتاح الكبري الذي يتمد بطول زراعيه لزيادة او نقصان المياه وهي تجرفه يمينا وشمالا (قالوا اللجان بتمسك المويه) فلو سمعوا هديرها عند القناطر والكباري لعرفوا ان لكل مقام مقال ولكل زمن رجال ودوام الحال من المحال ما بقى بعد ذلك الا ذكر السمبر الذي عاش معنا هو ايضا وعشعش في رواكيبنا ياتينا في كل خريف يحمل لنا بشائر الخير على اجنحته المشرعه والكل يفرح بقدوم السمبر هذا الطائر البريء ويغني له وكل سمبريه لها منزلتها في الرواكيب او اشجار النيم تنزل بها كل عام دون استئذان ويفرح بها اهل البيت ولايتجرأ احد على ايزائها او طردها ، ذهب السمبر وجفت السحب |
بسم الله الرحمن الرحيم
نسأل الله أن يحفظ ويمد في أعمار من بقي منهم ويرحم ويتقبل من رحل منهم الى الدار الآخرة ، لقد تم ذكر الجميع ، ولكن هناك بعض الاسماء لم يرد ذكرها لكثرة العدد ومنها استاذ عبد الحكم من مدني وقد درسنا مادة التاريخ في المرحلة الأولية ولكن مدة اقامته لم تكن طويلة بالمدرسة ، كما أضيف أن الاستاذ التجاني محمد احمد هو من قرية عبد الدائم منطقة ود النعيم وقد التقيت به عندما كنت في زيارة لهذه القرية مع أحد الزملاء ، ايضاً الاستاذ حسين يوسف مساعد من قرية الرفاعيات استاذ الحساب ، اما الاستاذ عثمان من ود ساوي اسمه عثمان الأمين وكان رجل مرح وبشوش وكان اصغر المعلمين وقتها ، كما انني التقيت عدة مرات بالاستاذ المرحوم يوسف بابكر في رفاعة وايضاً الاستاذ خالد عمر الطيب ، كما لا يفوتنا ذكر السيد / محمد أحمد أبو نوره مدير قسم وادي شعير بادارة مشروع الجزيرة ، وايضاً العم السر كان يعمل جنايني بسراية فقنا وهو والد زميلنا محمد سر الختم ، الا رحم الله الجميع احياءًأ أو امواتاً ، |
الساعة الآن 07:00 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.