يحكى ان ضابطا بالجيش السوداني كان يقضي ليله سهرا ولاينام (قبل الشريعه طبعا) ( لوكان بعد الشريعه لقالوا كان قائما ) ويأتي لينام في النهار على مكتبه او في اي مكان جلس فدخل عليه المراسل ذات مرة وهو نائم هلى هذه الهيئه الموضحه في الصوره فصرخ فيه ياخ ما تزعجنا انا ما بحب السهر بالنهار ثم واصل في نومه