[الصديق الامام محمد الحسن]

الانقاذ تأكل بنيها من الذي يدير العب الآن داخل ملعب الانقاذ

قبل شهور قليليه مضت كتب د. يوسف الكودة على حسابه في الفيس بك خبر عاجل ان البشير أمر بعزل كل من على عثمان محمد طه ونافع على نافع وعبد الرحيم محمد حسين وكان ذلك قبل ازاحتهما، كان الخبر كذبه افتعلها الكودة ولكنه عاد بعد ساعات قليلة لتكذيبه لهذا الخبر وتبريره لذلك حيث وقال انها امنية تمناها .
شاءت الاقدر ان تتحقق بعض اماني الكود ولكن بدون عبد الرحيم ، من اين جاء الكودة بهذا النبآء ولماذا لم تتحقق رؤيته في الاخرين بعد ان تم ازاحة على عثمان ونافع. ، الذي دعاني لكتابة هذا المقال وربطه بما سبق هو ما يحدث في الانقاذ اليوم حيث ان انقاذ الامس ليست انقاذ اليوم والذي يحدث فيها اليوم ليس كما هو بالأمس، وهو ما يبرر سؤالنا ، من يدير اللعب داخل الانقاذ اليوم بعد ان غادر الثغور مكرهين غير راضين باكين مذهلين غير مصدقين ما يحدث لهم .
ماذا حدث ومن يدير هذه الاحداث ، بعد ان اغيل اهم العرابين والسداحين غادروا مجبرين غير مصدقين غادر شيخ الانقاذ على عثمان وآخر النافعين نافع على نافع بعد ان ادخل الغث والرخيص في قاموس الهجاء السياسي غادر العديل اسامة عبد الله اسامة السدود ولم تشفع لع عدالة النسب غادر الجاز ثم كمال عبد اللطيف الذي لم يتحمل الصمة مما جعلة يبكي في العلن لا لشي الا لأنه قد فقد هذا المنصب، واخير غادر قائد الدبابين الزبير طه أفشل الولاة المتملقين وهوغير مصدق لما حدث له، ثم محمد عباس والي سنار الذي اذهبوه بطريق جديدة اعطوه اجازة اجبارية ثم تم الاستغناء عنه ، والقائمة طويلة تنتظر الخضر وحاتم وايلا وكبر.
ما الذي يدير هذه الاحدث الآن بالإنقاذ هذا هو السؤال الذي جعلني اكتب هذا المقال ارجو لمن يعرف ان يخبرنا لعلنا ندري .
واخيرا لماذا يسمح الان بنشر ومحاسبة الفساد والفاسدين وتهديد بعضهم البعض بكشف المستور ولكن نقول اذا اختلف اللصان ظهر المسروق وما كشف وفضح أصحاب قضية الاقطان وسفين المخدرات واراضي مكتب الوالي ببعيد .

[عمر محمد الأمين]

هو تبادل مراكز و لعبة كراسي ليس إلا، ما في زول خارج اللعبة!
علي عثمان ونافع هم من يدير الحوار باسم المؤتمر الوطني مع الأحزاب الأخرى!!
زي لعبة كرة السلة و الكرة الطائرة مجموعة تتراجع و أخرى تتقدم والجميع يرتدي شعار الفريق وهو مشارك،
حتى ما اسموها المفاصلة كانت على طريقة ناس السودان (ماسورة كبيرة!!)
والشيخ كان دائما اللاعب الشبح!!!!
نتمنى أن تأكل الانقاذ بنيها ( وما يفضل فيهم نفاخ النار) بس تترك لينا ما تبقى من السودان

[الصديق الامام محمد الحسن]

كنت

اود ان أقرأ ردود واقعية على سؤالي ، من الذي يديراللعب داخل ملعب الانقاذ الان ، هذا السؤال الذي طرحته من ضمن موضع الانقاذ تاكل بنيها ، من ا لذي يدير اللعب داخل هذا الملعب بموقع الراكوبة وتناقلته كثير من المواقع اردت المداخلة علية بردود واقعية ولكن مع احترامي لوجهة نظر كثير ممن ردوا وتداخلوا لكنك تجدني اختلف معهم في وجهة النظر وذلك من خلال فرضيات اردت ان تكون هذه الاجابات ردا لها ولكن يبدو ان وجهات النظر قد اختلفت مع المتداخلين مع شكري لهم جميعا وقد اقتبست بعض من هذه الردود
احدهم يرمز لاسمة يا بلد احترنا فيك

اتريد ان تعرف من الذي يدير اللعبة و يحرك خيوطها كما يشاء , هم سادة العالم الجدد انهم ماسوني السودان بادارة الماسونية اليهودية .
فقولي له ان هذه الاجابة ربما تكون في المستقبل البعيد ولايمكن ان نرمي بما يدور في سياستنا الداخلية لما يسمى ببنود المؤامرة الخارجية

عمر محمد الامين
هو تبادل مركز و لعبة كراسي ليس إلا، ما في زول خارج اللعبة! علي عثمان ونافع هم من يدير الحوار باسم المؤتمر الوطني مع الأحزاب الأخرى!! زي لعبة كرة السلة و الكرة الطائرة مجموعة تتراجع و أخرى تتقدم والجميع يرتدي شعار الفريق وهو مشارك، حتى ما اسموها المفاصلة كانت على طريقة ناس السودان (ماسورة كبيرة!!) والشيخ كان دائما اللاعب الشبح نتمنى نتأكل الانقاذ بنيها ( وما يفضل فيهم نفاخ النار) بس تترك لينا ما تبقى من السودان
مع ااحترامي لرد الاستاذ والاخ عمر فاقول له ان الذين تم انزالهم هذه المرة ابتدأ من الشيخ على لايمكنهم الصعود لهذه السفينة الهالكة مرة أخرى في الوقت الحالي فازاحة بعضهم كان من شروط الشيخ لدخوله في الحور لذلك لم يكونوا من ضمن من يديرون هذا الحوار الا من الشبابيك الخلفية، وما منع اغلبهم من السفر ببعيد عن
صدر قرار اليوم من مؤسسة الرئاسة
بمنع سفر هؤلاء وسحب الجوازات الرسمية أو الدبلوماسية
1- كمال عبداللطيف وزير سابق
2- عادل عوض والي وزير سابق
3- أحمد عباس والي سابق
4- الزبير بشير طه والي سابق
5- أبو عبيدة محمد دوج مدير صندوق أعمار الشرق
6- دكتـور/ سلاف الدين صالح – مفوض شمال السودان لنزع السلاح والتسريح وإعادة الدمج .
7- أسامة عبدالله وزير سابق
8 - دكتور عوض الجاز وزير سابق
9- دكتور مندور المهدي دستوري الي الان
10- أحمد أبراهيم الطاهر
11- الدكتور عبد الحليم المتعافي
12- وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم السابق
13- السفير الحالي بدولة نيجيريا
علما بان الشيخ على قد تم منعه حتى للسفر للعلاج
شاديه
اذا عرفت كل المعلومات دى وما قدرت تحللها، هذه كلها مهر لعوده العراب الكبير (الترابى) فى الملعب، ولكن عوده اقرب الى نهايه. كل الإسلاميين من السودان! أمين يارب العالمين
رد الاخت شادية ضرب من التكهن له ما يبرره ولكن التربي نفى بنفسه ذالك أما ان تكون هذه نهاية للإسلاميين فهذا بعيد عن الواقع الحالي

كفاية

ما يتم من اقالات هي من مصلحة الذين تتم اقالتهم لأنها تبعدهم عن الاضواء وتبعدهم عن المحاسبة وينسي الناس ما اقترفوه من جرائم وما نهبوه من اموال والاقالة فرصة للتمتع بما غلته ايديهم من الاموال .
أما ردي على من رمز لاسمه بكفاية فاقول ان ازاحتهم لاتعني انهم سوف ينجون من المساءلة
كنت اود ان يُثرى الحوار باجوبة غير تلك لنعلم ويعلم غيرنا حقيقة من يدير اللعب الآن داخل ملعب الانقاذ. انه سؤل عسير الاجابه في الوقت الحالي فلابد من جهات خفية وراء ذالك ومن الداخل

[عيبدة احمد دفع الله]

تحية طيبة مباركة دكتور الصديق :
الشيئ المؤسف يادكتور نحن دوماً المتفرجون علي ألعابهم وفنونهم , الم تحدثك نفسك يوماً أنّ هذا اللعب هو بمثابة التخدير للشعب والضحك على ( الدقون ) ؟ اللذين ذهبوا هل هم تركوا ما سرقوه؟ هل حاسبهم احد من باب ( من أين لك هذا ) ؟ مهما كانت شخصية الذي يدير اللعب فهي مخطط لــحكم الشعب 25 سنة أخرى وبدأ المخطط بخدعة التغيير والاصلاح وتبديل المراكز ... والله المستعان.

[عمر محمد الأمين]

جهاز الأمن يمنع (محجوب عروة) من توزيع مجلته (الدستور) داخل قاعة الصداقة

الخرطوم- خاص الراكوبة

ترى هل كان التقارب الذي ظهر بين حزبي المؤتمر الشعبي والوطني مؤخراً مجرد شكليات ومظاهر فقط؟!!
فعلى الرغم من الشواهد الكثيرة التي أشارت إلى أن الحزبين تناسيا العداء والمرارات التي استمرت لسنوات عديدة إلا أن الواقع يشير إلى أنه من العسير أعادة المياه الى مجاريها مهما تعانق الفرقاء؛ والموقف الذي تعرض له الإسلامي الصحافي (محجوب عروة) رئيس تحرير مجلة الدستور حديثة الصدور أمس في افتتاح مؤتمر التعدين التقليدي الذي عقد بقاعة الصداقة يرسخ ذلك... فقد منع جهاز الأمن والمخابرات الصحفي (عروة) من توزيع صحيفته داخل قاعة الصداقة بسبب أن غلافها الخارجي الذي طبعت عليه صورة الترابي بالحجم الكبير وهذا ما أثار حفيظة قوة التأمين التي منعت عروة من الدخول بالمجلة لمكان المؤتمر.