عبد الرحمن المامون
08-19-2011, 02:18 PM
الصلاة المكتوبة في المسجد
فالكلام في فضل الصلاة في المسجد عظيم جدا وهي أهم فريضة فإن صلحت صلح سائر العمل و إن فسدت فسد سائر العمل
.
واليوم نبشرالمحافظين على صلاة الجماعة في المسجد بشرى جديدة .
.
وهي أن له أجر حجة ...واقرأمعي هذا الحديث :
.
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة فهي كحجة ، ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة نافلة ))
رواه الطبراني وحسنه الألباني
.
وفي رواية أبي داوود ( من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ، ومن خرج إلى تسبيح الضحى لاينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر ، وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين )) صححه الألباني
.
تخيل أخي الحبيب أنك لو حافظت على الصلوات الخمس في جماعة يكتب الله لك أجر خمس حجات كل يوم
يعني في الشهر 150 حجة يعني في السنة 1800 حجة ...........وكم عاما ستحافظ على ذلك ؟ 20 أم 30 أم 40 الله أعلم هذا عمرك المحدد عند الله لكنك بالمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد تكون قد ضاعفته أضعافا كثيرة
.
ألم أقل لك إنها أعمال تطيل العمر وتضاعف الأجر ؟
.
هيا أخي الآن جدد نيتك على ألا تترك صلاة في الجماعة الأولى
فمن الصالحين من قال في آخر عمره ( والله ما فاتني تكبيرة الإحرام والصف الأول.. أربعين سنة )
.
لا أقول لك لابد أن تكون مثل هذا الرجل لكن علينا أن نبدأ وننو لله وندعوه أن يعيننا وسيعيننا ويوفقنا لذلك إن وجد منا نية صادقة
.وسيأخذ بأيدينا لأنه الكريم وسيكرم ضيافتنا في بيته لأنه أجود الأجودين
. هو علمنا إكرام الضيف .فما بالك إذا كنا نحن ضيوفا عنده في بيته
ولا تستغرب أن يعطينا أجر حجة على صلاة لا تستغرق عشر دقائق
فعطاء الملك يختلف عن عطاء الرجل العادي
فما بالك إذا كان المعطي هو ملك الملوك
.0
قم أخي فالباب مفتوح ولن يغلقه أبدا في وجهك بل سيفرح بك ويأخذ بيدك ويسعدك ويصلح حالك في الدنيا والآخرة
.
ولا تحرم نفسك فالفرصة قائمة والسوق موجود فأسرع قبل أن ينفض السوق ويربح الرابحون وأنت تكون بلا ربح ويسبقك رفاقك إلى الله
قل الآن ( وعجلت إليك رب لترضى )
.
. طابت أيامكم بالطاعة
وحضور صلاة الجماعة
فالكلام في فضل الصلاة في المسجد عظيم جدا وهي أهم فريضة فإن صلحت صلح سائر العمل و إن فسدت فسد سائر العمل
.
واليوم نبشرالمحافظين على صلاة الجماعة في المسجد بشرى جديدة .
.
وهي أن له أجر حجة ...واقرأمعي هذا الحديث :
.
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة فهي كحجة ، ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة نافلة ))
رواه الطبراني وحسنه الألباني
.
وفي رواية أبي داوود ( من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ، ومن خرج إلى تسبيح الضحى لاينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر ، وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين )) صححه الألباني
.
تخيل أخي الحبيب أنك لو حافظت على الصلوات الخمس في جماعة يكتب الله لك أجر خمس حجات كل يوم
يعني في الشهر 150 حجة يعني في السنة 1800 حجة ...........وكم عاما ستحافظ على ذلك ؟ 20 أم 30 أم 40 الله أعلم هذا عمرك المحدد عند الله لكنك بالمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد تكون قد ضاعفته أضعافا كثيرة
.
ألم أقل لك إنها أعمال تطيل العمر وتضاعف الأجر ؟
.
هيا أخي الآن جدد نيتك على ألا تترك صلاة في الجماعة الأولى
فمن الصالحين من قال في آخر عمره ( والله ما فاتني تكبيرة الإحرام والصف الأول.. أربعين سنة )
.
لا أقول لك لابد أن تكون مثل هذا الرجل لكن علينا أن نبدأ وننو لله وندعوه أن يعيننا وسيعيننا ويوفقنا لذلك إن وجد منا نية صادقة
.وسيأخذ بأيدينا لأنه الكريم وسيكرم ضيافتنا في بيته لأنه أجود الأجودين
. هو علمنا إكرام الضيف .فما بالك إذا كنا نحن ضيوفا عنده في بيته
ولا تستغرب أن يعطينا أجر حجة على صلاة لا تستغرق عشر دقائق
فعطاء الملك يختلف عن عطاء الرجل العادي
فما بالك إذا كان المعطي هو ملك الملوك
.0
قم أخي فالباب مفتوح ولن يغلقه أبدا في وجهك بل سيفرح بك ويأخذ بيدك ويسعدك ويصلح حالك في الدنيا والآخرة
.
ولا تحرم نفسك فالفرصة قائمة والسوق موجود فأسرع قبل أن ينفض السوق ويربح الرابحون وأنت تكون بلا ربح ويسبقك رفاقك إلى الله
قل الآن ( وعجلت إليك رب لترضى )
.
. طابت أيامكم بالطاعة
وحضور صلاة الجماعة