.::||[ آخر المشاركات ]||::.
كتب صديق عبد الهادي: بعض قضايا... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 10164 ]       »     تنعي منتديات وادي شعير المغفور... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 8973 ]       »     بمزيد من الحزن والأسى تنعى منت... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 4279 ]       »     تنعي منتديات وادي شعير المغفور... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 3966 ]       »     كتب صديق عبد الهادي: وما الذي ... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 12860 ]       »     من الواتساب: أقوال منسوبة للشي... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 4962 ]       »     تنعي منتديات وادي شعير المغفور... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 4447 ]       »     الراكوبة: لجنة للتحقيق في بيع ... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 2 - عدد المشاهدات : 9408 ]       »     الراكوبة: تكوين لجنة تمهيدية ل... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 6933 ]       »     الراكوبة: محافظ مشروع الجزيرة ... [ الكاتب : عمر محمد الأمين - آخر الردود : عمر محمد الأمين - عدد الردود : 2 - عدد المشاهدات : 8774 ]       »    



الإهداءات

العودة   منتديات وادي شعير الأقسام العامة منتدى السياسة والفكر والأدب

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

عمر محمد الأمين
:: عضو نشـــط ::
رقم العضوية : 3
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 3,281
بمعدل : 0.65 يوميا

عمر محمد الأمين غير متواجد حالياً عرض البوم صور عمر محمد الأمين



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى السياسة والفكر والأدب
افتراضي بقلم: د. محمد عبد الرحمن أبوسبيب : فرح ودتكتوك "فقير الترابلة والرعوية"
قديم بتاريخ : 10-07-2019 الساعة : 03:51 PM

فرح ودتكتوك "فقير الترابلة والرعوية" وجولات بين زمانه وزماننا
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


.. بقلم: د. محمد عبد الرحمن أبوسبيب
++++
العَجب إن جاك الحَلَق في زمن الرشاش
وان كان عِميت ومَرَتك شافت طشاش
وان كان ولادك عِدمو المعاش
وبنيتك البِكْرَه ظهر فيها الطياش
العجب إن انعقد الدم في جِبيهتك
وان كان الصقور تاكل كِبيدتك
ومُرسال المك في البيت حارسك راجي جيتك
• جولة أولى:
هذه سبع لوحات ناصعة في رسمها دون تزويق، صممها الشاعر الصوفي فرح ودتكتوك لإنسان تناولته البلايا من كل صوب، ممسكة كل لوحة بزمام الأخرى في تسلسل درامي هابط، أو قل، صاعد وصولاً إلى ذروة المأساة. إنها لوحة مهيبة صوّرت حالة من الضنك الاجتماعي السائد في دولة الفونج مع بدايات تدهورها وتفكك مؤسساتها، جسّدها الشاعر في مزارع داهمه الحَلق ،مرض الزُهري، وأقعده زمن الخريف، وقت العمل والإنتاج، ولا يقف الأمر عند ذلك بل تتناوش الخطوب كل أفراد بيته، ومع كل ذلك، وهو في هذه الحالة من الإنهاك، والغبن يعتصر أحشاءه وكبده، هناك فأل سيئ ينتظر قدومه إلى البيت: إنه مرسال المك. والمرسال هو الشخص الذي يقدّر ويجمع الضريبة للسلطان أو المك، وهو من أكثر الناس بغضاً وسطوةً ومخافة في ذلك الزمن – لو كنت مزارع يقدّر ويأخذ من محصولك، ولو راعي من بهايمك، ولو تاجر من بضاعتك، يأخذ أكثر ما يمكنه لإرضاء سيده إلى جانب ما "يجنبه" لنفسه. هكذا يرسم ودتكتوك من خلال بصيرة شاعرية نافذة صوراً قاتمة لإنسان من زمانه نقرؤها فتزحم مخيلتنا صورٌ شبيهة في مقتها وضراوتها يعيشها الآن إنسان هذا البلد منذ أن اقتحمت الحركة الإسلامية دياره ففسدت وأفسدت.
• جولة ثانية
والشيخ فرح، على الرغم من عدم دقة التوثيق والاتفاق حول ميلاده ووفاته (1635-1732م) إلا أنه من المؤكد أن حياته امتدت حتى عدة عقود في القرن الثامن عشر، ومدفون في قرية الحجيرات بالقرب من سنار. هذا الصوفي لم يكن مثل الكثيرين من الفقرا والمتصوفة في زمانه وزماننا، فهو ليس من: "أهَل الدايرة أبّان وجوهاً نايرة يا البتعرفو الرّاكة والطايرة". كان كما وصفه أحد حكام الفونج مستهزئاً "فقير ترابلة ورعوية".
فالرجل كان فقير أغبش وشاعر وناقد صريح للظلم والفوارق الاجتماعية، وللحاكم ولتردي القيم، فهو ينتمي لشريحة المتصوفة التي يصفها بعض مؤرخي التصوف الإسلامي بالتصوف الثوري أو الناشط والإيجابي غير المنكفئ، كما في نموذج الحلاج. وكما هو معروف، كثير من الأمثال والقصص والأشعار تنسب لودتكتوك دون توثيق، لكن في مجال الشعر يمكن بسهولة تمييز أسلوبه وحبكته الجمالية كما في هذه الأبيات التي وردت في مؤلف جي سبولدنق "العصر البطولي في سنار" ترجمة أحمد المعتصم الشيخ. وإذا أحكمنا النظر في هذه الأبيات فحاصل مدلولها، كما ألمحنا، يشهد بالواقع المعيشي والاجتماعي والسياسي في دولة الفونج في القرن الثامن عشر، وبدايات تفكك المؤسسة السياسية واستقلال بعض أجزاء الدولة عن السلطة المركزية في سنار وظهور أمراء الحرب وانتشار الفوضى والنزاعات والفساد مما أدى إلى شلل المنظومة الاقتصادية للدولة وفقدان قدرتها وهيبتها.
هذا الواقع ينطبق، في جوهره، على راهن الدولة السودانية صنيعة حكم الحركة الإسلامية، فكأن "فقير الترابلة والرعوية" يُشرِّح ويحلل لنا أمر زماننا وحال دولتنا، دولة يطارد "مرسالها" صبية الأورنيش وستات الشاي وحتى "شفّع الدرداقات" من طلاب مرحلة الأساس الذين تجالد أياديهم الغضة أثقال الدرداقات في الأسواق أيام الجُمَع تأميناً "لحق الفطور"، هذا ناهيك عن ذلك المرسال الخفي أداة السلطة وذراعها الكؤود، وهو الضريبة بوجهها المباشر وغير المباشر تحاصر الإنسان من كل وجه يوماً بعد يوم، تقضم مما تبقى من رزقه دعماً لخزينة السلطان وتدعيماً لأمنه.
• جولة ثالثة
تدقيق النظر أيضاً في هذه المقطوعة الشعرية يبين كيف وظف هذا المتصوف الثوري قدراته المتأصلة فيه كشاعر في التعبير عن موقف سياسي صريح ونقد مباشر لواقع اقتصادي ماثل، مستخدماً ترميزاً وقالباً جمالياً يذكرنا بتجارب كُتاب "القصة القصيرة" وأجناسها في أيامنا. فالنبض الحي لهذه المقطوعة الناتج عن حميمية لغتها رغم قسوة مضمونها يَعبُر بنا بسرعة من زمان الشاعر إلى زماننا ويتركنا أمام واقع صادم، إذ لم نغادر بعد مجتمع الشاعر وما زال إنسانه الذي وصفه وشقاءه هو نفسه إنساننا. وهذا يفضي بدوره إلى قراءة لتاريخ مجتمعاتنا ضمن مسار متصل من المسعى للعيش الكريم محفوفاً بصراع القوى الاجتماعية حول السلطة والتحولات في موازين السيطرة على الموارد الاقتصادية المتاحة، وبداهةً، على الرغم من اختلاف الواقع والمعطيات من حقبة إلى أخرى يظل جوهر الصراع كما هو وطبيعة الأزمة كما هي. فهناك مشابهة بين الزمانين تبدو في هشاشة المكوّن السياسي وآفاقه الفكرية لدولة الفونج، وفي البنية السياسية والأساس الأيديولوجي للدولة السودانية الحديثة.
فمنذ انقلاب الهمج على السلطان في القرن السابع عشر ظلت هناك شبكة من العلاقات المتوترة والمشوبة بالتربص بين أطراف النخبة الحاكمة، إلى جانب طبيعة العلاقة الرخوة بين مركز السلطة في العاصمة والأطراف المترامية للدولة، كما تبين الدراسات حول النظام الفونجي. كذلك تتجلى نفس الملامح في أزمة الدولة السودانية المعاصرة: نخبة في المركز مهترئة ومتناوشة، حاكمة بلا رؤية وبصيرة، وعلاقات خاسرة بينها وبين الأقاليم.
• جولة رابعة
على أن قراءتنا لهذه المقطوعة تتجاوز بنا موضوعية التاريخ وحقائقه الناشفة إلى محاولة استشعار البعد الإنساني في الوقائع التاريخية وتجسدها في ذوات بشرية شاخصة هي محور الحدث؛ استشعار عادةً ما يأتينا من أسلوب "الواقعية" في الفن ومدارسها في أنواع وأجناس الفنون كما نشهدها في موروث الفنون عند مختلف الشعوب. فكلما سمحنا باتساع السياق الذي احتوى هذا النص الشعري وتمعّنا في مصادره، أي نظرنا بتمهُّل وتمعُّن في الحاضنة الاجتماعية والظرف التاريخي السياسي اللذان أورثانا، في نهاية الأمر، هذا المقطع الشعري، كلما سرى في خاطرنا السؤال حول حقيقة المسافة التي تفصلنا عن ذلك المجتمع ومدى إحساسنا، في الواقع، بالانتماء إليه لحماً ودماً، ومدى مشاهدتنا له في مكونات مجتمعنا وفي قسمات وخصال أفراده من حولنا بما في ذلك ذواتنا. على أن هذا السؤال، والذي يضمر أيضاً الإجابة عليه، هو سؤال حول أصولنا، حول هوية ثقافية وسلالية معتمة ومشوشة. وهذا بدوره يدفع إلى عدم اليقين بما يجول في مخيلة أجيال من متعلمينا من صور هلامية بلا ملامح لمجتمعات تلك القرون، لأن حظها من معرفة تلك الحقب من تاريخنا لا يعدو مقتطفات من نصوص مدرسية مبتسرة أورثتها لهم مناهج دراسية قاصرة.
أما الإجابة التي يضمرها السؤال فتكمن فيما يوحي به هذا الصوت الشعري ويقود إلى التفكر في مجمل البيئة الاجتماعية واللحظة التاريخية التي عاشها الشاعر وأنتج شعره. ذلك أن من شأن القيمة الجمالية النافذة في العمل الفني وواقعيته أن تنتقل بالمتلقي من متعة التجربة الجمالية الصرفة إلى الاستغراق أيضاً في الحيز المعرفي الذي يحتوي العمل، أي حقائق الحياة التي يقف عليها العمل وشكلت المادة التي اشتغل عليها مبدعه بما امتلك من أدوات مهنته. من هنا جاء القول بدور الفن الأعظم في كسب المعرفة وتعميق الوعي واستجلاء الهوية.
• جولة خامسة
حقاً ما يجمع بين زماننا وزمن ودتكتوك هو قواسم المعاناة ومكابدة العيش وظلم الحاكم. كما أن حاضرنا الذي نعيشه وماضي شاعرنا الذي عاشه ليسا سوى حصيلة سلالات وثقافات تكاثرت وتنوعت وتساكنت وتمازجت في تاريخ متصل، لها قوامها الاجتماعي وهيكلها السياسي وأناسقها الثقافية وموروثها الفني وحظها من التكنولوجيا ونظم الإدارة وتقاليدها، كان ذلك ضمن دولة نشأت وسادت وما زالت منذ ما قبل التاريخ؛ وقد شكلت هذه السلالات والثقافات، في مستقرها في وادي النيل الأوسط وفي السهول والبوادي والجبال من حوله، لُحمة وسُداة هذه الدولة.
على أن ما شهده زمان ودتكتوك من تدهور وما نشهده في زماننا من انحطاط هو، من منظور جدلي تاريخي، مؤشر على مجتمعات حية ونابضه بالتناقض والصراع، لأن التدهور لا يعني الموات والهمود وإنما مؤشر على استفحال الأزمة وضرورة نفي ما هو قائم والتأسيس لبديله. وما "فقير الترابلة والرعوية" هذا، إن أحسنا قراءته، إلا صوت جهير يدعونا لمنازلة الأزمة واستصحاب بديلها.
++++
[email protected]



عمر محمد الأمين
:: عضو نشـــط ::
رقم العضوية : 3
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 3,281
بمعدل : 0.65 يوميا

عمر محمد الأمين غير متواجد حالياً عرض البوم صور عمر محمد الأمين



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : عمر محمد الأمين المنتدى : منتدى السياسة والفكر والأدب
افتراضي فرح ود تكتوك
قديم بتاريخ : 10-07-2019 الساعة : 03:53 PM

فرح ود تكتوك
الشيخ فرح ود تكتوك هو فرح بن محمد بن عيسى بن قدور بن عبدل بن عبد الله بن محمد الأبطح ينتسب لقبيلة البطاحين فرع العبادله ولد وعاش في القرن السابع عشر[1][2] أو "السلطنة الزرقاء" أو "دولة الفونج" في مدينة سنار بجنوب شرق السودان، اشتهر بالحكمة والفراسة والاقوال الخالدة ,وغيرها ما يدلل نباهته وفطنته كما اشتهر بانه حلَال المشبوك، توفي ودفن الشيخ فرح بقرية ود تكتوك ريفي سنار حيث بني له ضريح و حيث يقيم أحفاده واقاربه من البطاحين القرية من بعده حيث لا تزال قائمة خلاوي القران ومسيد الضيفان. وتنسب إليه العديد من المآثر والحكم والفطن وسرعة البديهة والتواضع والزهد، يطلق عليه البعض اسم حكيم السودان.



عمر محمد الأمين
:: عضو نشـــط ::
رقم العضوية : 3
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 3,281
بمعدل : 0.65 يوميا

عمر محمد الأمين غير متواجد حالياً عرض البوم صور عمر محمد الأمين



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : عمر محمد الأمين المنتدى : منتدى السياسة والفكر والأدب
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-08-2019 الساعة : 03:19 PM

د. محمد أبوسبيب وسياحته مع شيخ فرح ودتكتوك (تعقيب) ..
بقلم: د. طبيب عبد المنعم عبد المحمود العربي
+++++
شكراً لك الأخ بروفيسور محمد عبد الرحمن أبوسبيب على المقال الذي ما هو إلا "لوحة من الجمال" وتحليل ونقد فني وعلمي وسياسي وربط بين ماض سحيق وحاضر لا فرق بين الحياة فيهما، أتراحها وأفراحها وعذاب الدنيا وضيقها على أمة بأكملها نتيجة حكم فاسد ظالم تخرج زعماؤه من مدرسة الجهل مديرها إبليس. للأسف هذا مؤشر خطير أن تكون شكوانا ومعاناتنا شيء أو صورة طبق الأصل من تلك التي عايشها الشيخ ودتكتوك قبل حوالي ثلاثة قرون مضت وغيرنا من الأمم بعد أن كانوا حفاة عراة تحولت بلادهم عمراناً يضاهي عمران الولايات المتحدة الأمريكية مع راحة لمواطنيهم فصاروا ينعمون بنعيم الدنيا كغيرهم من مواطني بلاد الحضارة والديمقراطية على هذا الكوكب
ليس بغريب على الأستاذ أبوسبيب أن يتحف القراء بهذه السياحة الفنية الأدبية الراقية وما تحمله كذلك من مضمون وإشارات فكرية وسياسية مكللة بنقد محترف لواقع السودان المحزن. للذين لا يعلمون فالدكتور محمد فنان تشكيلي معروف تخرج في كلية الفنون بالخرطوم ودرّس فيها ثم نال الدكتوراه من السويد في علم الجمال الذي يعتمد على التحليل والنقد ومن بعد واصل بحوثه والتأليف حتى صار بروفيسور مشارك بجامعة أبسالا!
إضافة إلى ذلك فهو من الذين ولدوا وتفتحت أعينهم على الحضارة النوبية وآثارها عند جبل البركل وطربت أذناه لألحان رقيقة وحنونة في قرى لا تهدأ لياليها من أنغام الطمبور أو ضربات الطار والالوبة . أيضاً يتمتع دكتور محمد كمعظم التشكيليين بحسن الخلق وطيبة المعشر وعفة اللسان من فاحش القول كما يتميز باتجاه فكري وبحثي كون شخصيته الفنية والفكرية وحتى على نوعية ومضمون رسوماته خاصة الأسود والأبيض منها.
ليتك يا دكتور محمد تواصل البحث عن هذا الشيخ الجليل القروي الزاهد الشاعر الفيلسوف الصوفي الذكي وفنان عصره وأن تألف كتاباً بخصوصه ومن بعد تتم ايضاً ترجمته إلى الإنجليزية وأنا متأكد أنه سيجد رواجاً واهتماما.
ود تكتوك فى رأيي هو مثال مصغر للحلاج وربما روح ابن عربي في بعض من سلوكه وتفكيره.
شكراً فالمقال بغض النظر عن المضمون السياسي الواضح الرسالة فهو بنفسه لوحة جميلة وكلام الشيخ فرح أيضاً هو لوحة فنية بوضوح وقوة تتحدث عن نفسها
++++
عبدالمنعم
[email protected]



إضافة رد


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 04:44 PM بتوقيت مسقط

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
الاتصال بنا شبكة ومنتديات وادي شعير الأرشيف ستايل من تصميم ابو راشد مشرف عام منتديات المودة www.mwadah.com لعرض معلومات الموقع في أليكسا الأعلى